الشعب يريد
إسماعيل يوسف
منذ ٣ أعوام
لم تكن "ميلوني" وحزبها "أخوة إيطاليا" هم فقط من أعلنوا أن دورهم هو حماية مسيحيي الشرق، بل كرر هذا المتطرفون اليمينيون في فرنسا والسويد وغيرها عقب فوزهم في الانتخابات.
محمد السهيلي
ضمن خطوة اعتبرها مراقبون بداية لزرع فتنة جديدة بالمنطقة العربية؛ يسعى ماكرون لنشر المسيحية العلمانية المخالفة لنظيرتها بالشرق الأوسط المشتعل بالأزمات الطائفية والدينية والذي يشكل فيه المسلمون الأغلبية.